أكد المستشار طارق البشري المفكر الإسلامي، ونائب رئيس مجلس الدولة الأسبق؛ أن عودة الأمة إلى تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية هو الأمل الوحيد للإصلاح، مشيرًا إلى أن تاريخ الحركات الإصلاحية دائمًا يخرج من العباءة الإسلامية.
وأضاف في ختام جلسات مؤتمر "مستقبل الإصلاح في العالم الإسلامي" بمقر جامعة الدول العربية اليوم؛ أن أكبر مشكلة يعاني منها المسلمون الآن، والتي أدت به إلى السقوط في القاع؛ هي الفرقة وعدم الوحدة.
وشدَّد البشري على ضرورة مواجهة مخططات المجتمع الغربي لتحطيم وحدة الأمة العربية والإسلامية، بما فيه تحقيق مصالحه بغض النظر عن مصالحنا، ولو كلفه ذلك شن الحروب.
ودعا إلى ضرورة وضع رؤية وحلم لتوحيد العالم الإسلامي مستقبلاً؛ لتعود الخلافة الإسلامية، كما كنا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أمة متماسكة في ظل خلافة واحدة، مؤكدًا أن التبعية العمياء للعالم الغربي أبرز عوامل الشتات والتخلف في عالمنا الإسلامي.
وأضاف في ختام جلسات مؤتمر "مستقبل الإصلاح في العالم الإسلامي" بمقر جامعة الدول العربية اليوم؛ أن أكبر مشكلة يعاني منها المسلمون الآن، والتي أدت به إلى السقوط في القاع؛ هي الفرقة وعدم الوحدة.
وشدَّد البشري على ضرورة مواجهة مخططات المجتمع الغربي لتحطيم وحدة الأمة العربية والإسلامية، بما فيه تحقيق مصالحه بغض النظر عن مصالحنا، ولو كلفه ذلك شن الحروب.
ودعا إلى ضرورة وضع رؤية وحلم لتوحيد العالم الإسلامي مستقبلاً؛ لتعود الخلافة الإسلامية، كما كنا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أمة متماسكة في ظل خلافة واحدة، مؤكدًا أن التبعية العمياء للعالم الغربي أبرز عوامل الشتات والتخلف في عالمنا الإسلامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق