في عشـة شرقيـة عاليـة السيـاج وخلف باب مغلـق ومحكـم الرتـاج
كانت تعيش في نعيـم أمـة الدجـاج في فيض رزق غدق وظل أمن سـاج
شعب يقضي العمر في أنس وفي ابتهاج خلف زعامات له منفوخة الأوداج
من كل ديك عُرفه يزري بألف تاج يصيح بينهم بمثل خطبة الحجاج
وينطلق الزور بلا خوف ولا إحراج فتصب الأمة بالتصفيق والهياج
وتزدهي الديوك في عالية الأبراج كأنها من زهوها الكباش في النعاج
ليس الشجاع عادةً مـن قومـه بنـاجٍ وقد يكون الصـدق سلعـةً بـلا رواج
جزاؤه وقع العصـا ولسعـة الكربـاج والعمر فى غياهب السجن بلا إخراج
الموت للمخلـص والإطفاء للسـراج تكررت بين الدجـاج قصـة الحـلاج
كانت تعيش في نعيـم أمـة الدجـاج في فيض رزق غدق وظل أمن سـاج
شعب يقضي العمر في أنس وفي ابتهاج خلف زعامات له منفوخة الأوداج
من كل ديك عُرفه يزري بألف تاج يصيح بينهم بمثل خطبة الحجاج
وينطلق الزور بلا خوف ولا إحراج فتصب الأمة بالتصفيق والهياج
وتزدهي الديوك في عالية الأبراج كأنها من زهوها الكباش في النعاج
ليس الشجاع عادةً مـن قومـه بنـاجٍ وقد يكون الصـدق سلعـةً بـلا رواج
جزاؤه وقع العصـا ولسعـة الكربـاج والعمر فى غياهب السجن بلا إخراج
الموت للمخلـص والإطفاء للسـراج تكررت بين الدجـاج قصـة الحـلاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق